Internet cafe

أسرع الطائرات في العالم N+2، وهي الطائرات التي صممها عالم الفضاء الأمريكي لوكهيد مارتن وتعد تلك الطائرة الأسرع من الصوت، من أسرع الطائرات في العالم؛ حيث إنها تستطيع أن تنجز رحلتها في نصف الوقت فقط، وتخصص تلك الطائرات التجارية للأثرياء فقط، ولكن يمكن فيما بعد أن يتم إتاحتها للأشخاص العاديين أيضا ويمكن لتلك الطائرات أن تحمل نحو 80 راكبا، كما أنها تحتوي على ثلاثة محركات واحد في مقدمة الطائرة، والآخران تحت كل جناح.

كانت هناك مجموعة كبيرة من أفلام العائلة التي تم عرضها في بداية، ومنتصف، وأواخر 2014، ونعرض لكم أفضل هذه الأفلام والتي شهدت إقبالًا كبيرًا.

فيلم ملافسينت: فيلم فانتازيا، تم إنتاجه في الولايات المتحدة، وعُرض في سنة 2014. من إخراج روبرت سترومبرغ، وإنتاج والت ديزني، بطولة أنجلينا جولي بدور “ملافسينت”. الفيلم إعادة تخيل لفيلم والت ديزني للرسوم المتحركة الجمال النائم الذي عُرض في سنة 1959، ويصور القصة من وجهة نظر الخصم. وحاز على لقب أفضل أفلام العائلة في 2014. تدور القصة حول الجنية الصغيرة التي تربت في إحدى المدن مع مخلوقات غريبة، وثلاث جنيات.


بيغ هيرو أو الأبطال الستة: الفيلم من إخراج دون هال وكريس ويليامز، وكتابة دون هال وجوردان روبرتس. تتحدث قصة الفيلم عن طفل وروبوت، وهو من أفلام ديزني.


فيلم بطاريق مدغشقر: وهو فيلم كرتوني ثلاثي الأبعاد، وقد نال الفيلم ببطاريقه الأربعة شعبية كبيرة، يتحدث عن الصداقة القوية التي تجمع البطاريق، والذي جعلت منه أفضل أفلام العائلة 2014.


فيلم ريو 2 : وقد استحق أن يكون ضمن قائمة أفضل أفلام العائلة لتقديمه المرح، والمتعة للمتفرجين. ويتحدث الفيلم عن قصة بلو وجويل، وأطفالهما الثلاثة حيث يتركون عالمهم السحري في ريو دي جانيرو من أجل الذهاب في رحلة مغامرة في أدغال الأمازون، والوقت الذي واجه بلو فيه مشكلة لتعليم عائلته العيش كطير في الحياة البرية.


فيلم الليغو: لا تمر طفولتنا دون لعبة مكعبات الليغو. وهذا هو الوقت لتقديم شخصية الليغو إلى الحياة، وهو فيلم رسوم متحركة، يقدم الأبطال الخارقين بصوت ممثلين حقيقيين.


وبعد هذا العرض،هل حددت ما الفيلم الذي تحب مشاهدته رفقك عائلتك هذه الليلة؟

يحب الكثير من الناس حول العالم تمضية الوقت بالألعاب، بغض النظر عن جهاز التحكم سواء كان بلايستيشن بورتبل، أو إكس بوكس، أو حتى الهواتف الذكية. وقد لا تقدم الهواتف الذكية ألعابًا مثل أجهزة الألعاب المتخصصة، لكنها تقدم بعض الألعاب التي يمكن أن تسلينا في أوقات القراغ. وذلك لتمتعها بمواصفات قوية تؤهلها للاستخدام في الألعاب. ونقدم قائمة لأفضل الهواتف الذكية للألعاب عام 2014.

1) سامسونغ جالكسي نوت 3



حين نتحدث عن أجهزة الأندرويد، فلا ننسى بكل تأكيد السامسونغ، كونه ملك الأجهزة في سوق الأندرويد. فإن كنت تبحث عن هاتف أندرويد مناسب للألعاب، فسيكون هاتف سامسونغ جالكسي نوت 3 خيارًا جيدًا. فيأتي بشاشة سوبر أموليد، ودقة وضوح، وشاشة كبيرة بحجم 5.7 إنش، تعد مناسبة للعب. ويتميز بمواصفات عالية تسمح بتحميل الألعاب، وتخزينها للاستمتاع بها، وهي:

المعالج: 1.9 جيجا هرتز ثماني النوى.
الذاكرة: 3 جيجابايت.
التخزين: 64 جيجابايت ذاكرة وميضية.

الشاشة: بقياس 5.7 إنش وبدقة Full HD.

2) آيفون 5 إس



أما أفضل الهواتف الأخرى فليس أندرويد. قد لا يأتي بشاشة ذات حجم كبير مثل جالاكسي نوت. لكنه يعد جهازًا مقنعًا للعب بشاشة عالية الدقة والوضوح، وهذه بعض المواصفات التي تجعل من آيفون 5 إس مناسبًا للعب.

شاشة عالية الوضوح Full HD.
ويتميز بشريحة M7 و A7.
هو أول هاتف ذكي بمعالج 64 بت.
باستطاعته تشغيل شبكة الجيل الرابع.

حجم الشاشة 4.0 إنش.

3) هاتف LG G2



يأتي هذا الهاتف بشاشة ذات حجم 5.7 إنش، وهي شاشة ذات حجم مقنع للعب، وهذه بعض المواصفات:

 نظام التشغيل: أندرويد.
الشاشة: 1920×1080.
المعالج: 2,6 جيجا هرتز رباعي النواة.
الذاكرة: 2 جيجابايت، أي أنه سريع حتى لو كنت تلعب لعبة ذات حجم كبير.
التخزين: 16/32جيجابايت.



هل استطعت معرفة أي الهواتف الذكية التي تناسبك للألعاب؟

سنغافورة، ناميبيا، ليتوانيا أفضل الدول للسياحة للعام 2015

نعرض أفضل الدول للسياحة في 2015 حسب تصنيف Lonely Planet أو الكوكب الوحيد، وهو أكبر مرجع ودليل سفر حول العالم. وتضم القائمة:



سنغافورة تحتفل سنغافورة العام القادم بالذكرى الخمسين لاستقلالها. وتعد من أفضل الأماكن التي يقترحها Lonely Planet للسياحة، فهي مزيج من الثقافة، وأفضل الأكلات، ومساحة نظيفة مفتوحة.

ناميبيا




فقد حققت هذه الدولة الأفريقية تقدمًا رائدًا في التنمية المستدامة. وتعد الدولة الأفريقية الأولى التي توفر حماية للبيئة في دستورها. كما أنها تمكن المجتمعات المحلية الناميبية في المساهمة المجتمعية، وتستحق المحميات الطبيعية فيها الزيارة والمشاهدة.



ليتوانيا




ستدخل منطقة اليورو 2015، وستكون النقلة الأخيرة من الجمهورية السوفييتية. وتعد رمالها البيضاء الممتدة من أهم العوامل المشجعة للزيارة.



نيكاراغوا



وتغير هذه الدولة السياحية الناشئة وجه أكبر دولة في أمريكا الوسطى. ويزورها السياح لشهرتها بالمعالم الطبيعية للبراكين، والبحيرات، والجبال، والمساحات الشاسعة من الغابات المطيرة.





إيرلندا



فسيكون 2015 العام  لـ وايلد أتلانتك واي الذي يقع على الساحل الغربي من إيرلندا، الممتد على طول 2500 كيلومتر، وهو مكان يستحق الزيارة.



جمهورية الكونغو



وتشكل رحلات السفاري، والبنى التحتية السياحية المطورة نقلة في السياحة للكونغو، مع فرصة زيارة الفيلة، والغوريلا وهي من الأسباب التي تدعوك لزيارتها.





صربيا



تجذب منتجعات التزلج، والمنتجعات الصحية، ونهر درينا السياح إليها من الدول الأوروبية المكلفة.



الفلبين



تتكون من 7100 جزيرة، وتشتهر بالشعاب المرجانية، ورمالها البيضاء، فلا عجب أن تكون ضمن هذه القائمة. وإلى جانب شريطها الساحلي، وطبيعتها الساحرة، فيمكن الاستمتاع بالقرى القبلية، ومصاطب الأرز.





سانت لوسيا



وهي دولة جزيرة في شرق البحر الكاريبي، تقدم فرصة غوص رائعة، ونزهات في الغابات المطيرة، والبراكين.





المغرب



تقدم مزيجًا بين ما هو غريب، وما هو مألوف. وعلى الرغم من تأثير الحكم الفرنسي والإسباني والروح المعاصرة كما في الرباط، والدار البيضاء، فلا تزال فاس تحافظ على جذورها التي تعود للقرون الوسطى حين حكمت المملكة المغربية من السنغال إلى شمال إسبانيا.

بكل تأكيد لاحظت التطور التي وصلت فيه الساعات والسوارة الذكيّة خاصة هذه السنة ولكن بما أن العدد أصبح كثير وبأشكال متنوعة وبمواصفات مختلفة فأن الأمر أصبح معقد في معرفة من أفضل ساعة ذكيّة أو أفضل سوارة ذكيّة لذلك تفضل إلى الداخل لمعرفة من الأفضل:

الساعات الذكيّة:



أفضل ساعة ذكيّة بشكل عام:



بدون شك أنها الساعة الذكيّة Pebble Steel هذه الساعة متوفرة في السوق الإماراتي بسعر 200 دولار أمريكي ويمكنك طلبها من خلال متجر أمازون من هنا.ستحصل على ساعة بتصميم جميل وبجودة تصنيع عالية حيث أنها تحمل سوارة مصنوعة من الحديد باللون الأسود وستقدم لك نظام بواجهة جميلة وبنظام تنبيهات ممتاز وتعمل من خلال تقنية الحبر الألكتروني  E Ink ممايعني أنها ستعطيك عمر أطول للساعة كما أن هنالك متجر للتطبيقات والذي سيقدم لك 1000 تطبيق والأفضل من ذلك أنها تعمل على كلا النظامين iOS والأندرويد.

أفضل ساعة مزودة بنظام Android Wear:



أفضل ساعة مزودة بنظام الأندرويد وير هي بكل تأكيد الساعة LG G Watch R والتي ستكلفك 299 دولار أمريكي متوفرة من خلال متجر أمازون من هنا. هذه الساعة ستقدم لك شاشة بدرجة وضوح ممتازة و بطارية بعمر أطول كما أنها تملك شاشة دائرية الشكل بمقاس 1.3 أنش بدرجة وضوح 320 في 320 بكثافة بيكسلات 348 بيكسل لكل أنش والبطارية يمكنها الصمود إلى يومين ومع نظام قوقل الجديد فأنك ستحصل على نظام مناسب جدا للساعات من ناحية التنبيهات وأظهار البطاقات وأيضا تغيير شكل الساعات  كما أنها مزودة بمستشعر لدقات القلب.

أجمل ساعة بنظام Android Wear:



حسنا لدينا منافسين وليس واحد الأول Moto 360 والأخرى ASUS ZenWatch الأولى ستكلفك 250 دولار أمريكي بينما الأخرى فهي رخيصة الثمن ستكلفك 199.99 دولار أمريكي.ساعة موتورولا تقدم لك تصميم جميل متوفرة بسوارة من جلد أو من حديد ومزودة بشاشة بدرجة وضوح 290 في 320 للأسف ليست بدرجة وضوح الأفضل وهي مزودة بنظام Android Wear والتي سبق أن ذكرناها لك في ساعة أل جي ولكنها مزودة بمستشعر لدقات القلب  كما أنها مزودة بشاحن لاسلكي.



ننتقل إلى الساعة ASUS ZenWatch وهي ساعة رخيصة الثمن لكنها ستعطيك أداء ممتاز وبسوارة بجودة ممتازة من الجلد الحقيقي وعملية تغيير السوارة سهلة جدا للأسف لايوجد بها مستشعر لدقات القلب ولكن بها مستشعر حيوي لايعمل بالشكل الصحيحي وعمر البطارية أفضل من ساعة موتورولا وهي مزودة بنفس النظام.

أفضل ساعة ذكيّة رياضية:



هذه الساعة Samsung Gear Fit متوفرة بشكل رسمي في السوق الإماراتي والسعودي بسعر لن يتجاوز 799 ريال سعودي.ستحصل بالمقابل على تنبيهات بنظام الخاص بسامسونج ومعرفة ماهي الرسائل التي وصلتك و معرفة من يتصل بك وهي مزودة بمستشعر لدقات القلب كما أنها مزودة بعدة برامج لمساعدتك على أداء الرياضة بشكل ممتاز.

أفضل ساعة ذكيّة قادمة:



على الرغم من أنها لن تكون متوفرة ألا في بدايات العام 2015 ألا أن هنالك شوق كبير من قبل المستهلكين لأقتنائها وأقصد ساعة أبل  Apple Watch وستكلفك الساعة بسعر يبدأ من 349 دولار أمريكي.هذه الساعة سيكون منها حجمين بأربعة أنواع و بستة سوارات وبما أنها تدعم تقنية اللمس ألا أنها مزودة بنظام مقدم من أبل من المفترض أن يقدم لك كافة الخدمات التي لها علاقة بنظام iOS  ويمكن لهذه الساعة تعقب حركاتك ومزودة بمستشعر دقات القلب و هنالك تقنية NFC  للدفع من خلال ساعتك و بمساعد صوتي من Siri.

السوارة الذكيّة:



أفضل سوارة ذكيّة بشكل عام:



أذا كنت تريد بالفعل أفضل سوارة ذكيّة بشكل عام فأنها السوارة Garmin Vivosmart من قارمن والتي ستكلفك 169 دولار أمريكي متوفرة من خلال متجر أمازون من هنا.هذه السوارة الهجينية والمزودة بنظام التنبيهات ستتعلم ماذا تفعل كل يوم وستقوم بأحتساب الخطوات وساعات النوم وعدد السعرات الحرارية التي قمت بحرقها وأذا لم تتحرك بشكل طويل فأنها ستقوم بالأهتزاز لتحفزك على التحرّك وأي تنبيهات تصلك في هاتفك فأنها ستنتقل إلى هذه السوارة وهي متوافقة مع نظامي iOS والأندرويد.

أفضل سوارة ذكيّة بنظام تعقب:



السوارة الذكيّة Basis Peak متوفرة من خلال متجر أمازون ويمكنك طلب واحدة من هنا.هذه السوارة تقدم لك نظام تعقب ممتاز  كما أنها تأتي بتصميم تقليدي وبشاشة LCD  ويمكن لهذه الساعة أحتساب عدد خطواتك و مستشعر لدقات القلب و نظام نومك ويمكنها التحول مابين رياضة المشي والدراجة و النوم بشكل تلقائي وهي متوافقة مع نظامي iOS والأندرويد.

أفضل سوارة ذكيّة رخيصة الثمن:



أذا كنت لاتريد أن تدفع أكثر من 50 دولار أمريكي فأن السوارة Jawbone Up Move  وهي ممتازة من ناحية التمارين الرياضية مقارنة بالسعر حيث تملك شاشة LED وستقدم لك نظام احتساب عدد الخطوات وعدد السعرات الحرارية التي قمت بحرقها لهذا اليوم  ويمكنها الأقتران مع هاتفك من خلال تطبيق Smart Coach المتوفر من خلال iOS والأندرويد ويمكن لهذه السوارة تعلم ماتفعله بشكل يومي وتأتي منها بعدة ألوان.

أفضل سوارة ذكيّة من ناحية التمارين:



السوارة Moov متوفرة من خلال متجر أمازون من هنا  وستكلفك 69 دولار أمريكي والمميز في هذه السوارة أنها تقوم بأحتساب الخطوات وتعقب حركاتك و عدد سعرات الحرارية التي قمت بحرقها لهذا اليوم كما أنها مزودة بمستشعر ثلاثي الأبعاد وبنظام صوتي مثل Siri يعمل كمدرّب يقوم بأرشادك في كيفية المشي والركص وكيف يمكنك أداء التمارين الرياضية بالطريقة الصحيحة مثل السباحة أو ركوب الدراجة وغيرها وهنالك تطبيق لهذه السوارة متوافق مع iOS فقط لأرسال كافة المعلومات لهاتفك الأيفون.

أفضل سوارة ذكيّة لتعقب نظام نومك:



السوارة الجميلة Jawbone Up24 متوفرة الآن في السوق السعودي والإماراتي بسعر 80 دولار أمريكي ويمكنك طلبها من خلال متجر أمازون أيضا من هنا.يوجد بها تطبيق متوفر على نظامي iOS والأندرويد وستخبرك هذه السوارة ما أذا كان نومك ثقيل أو خفيف كذلك كم ساعات النوم التي قضيتها لذلك تعتبر الأفضل من ناحية الدقة وهي متوافقة على نظامي iOS والأندرويد.

أفضل سوارة ذكيّة من ناحية تمارين الجري:




مما لاشك فيه أنك رياضي مئة بالمئة وتريد سوارة ممتازة لرياضة الجري لذلك الحل بسيط قم بشراء TomTom Runner Cardio والمتوفرة من خلال متجر أمازون من هنا مع العلم أنها ستكلفك 269 دولار أمريكي.هذه السوارة مزودة بتقنية الملاحة GPS و بمستشعر لدقات القلب  وستقدم لك نظام دقيق في كم مسافة قطعتها من رياضة الجري وأيضا خريطة للمسافة التي قطعتها ومستشعر لدقات القلب يعمل بشكل مستمرّ وهنالك تطبيق يقوم بأرسال البيانات إلى التخزين السحابي وهي متوافقة على نظامي iOS والأندرويد.

يُقدم الموقع مجموعة أمثلة مختلفة المستوى لفهم الجبر الرياضي بشكل أفضل.

تنتشر على الأجهزة الذكية والإنترنت مجموعة كبيرة من الأدوات التي تُساعد المُستخدم في حل المعادلات الرياضية بمختلف الاختصاصات، لكن بعضها يُعطي فقط النتيجة دون استعراض طريقة الحل.

لذا يُمكن للمستخدمين تجربة موقع http://www.mathpapa.com/algebra-calculator.html الذي يوفر أداة مُتخصصة في حل معادلات الجبر Algerba مع عرض طريقة الحل خطوة بخطوة، كما يُقدم الموقع مجموعة أمثلة مختلفة المستوى لفهم الجبر الرياضي بشكل أفضل.

بعد الدخول إلى الموقع يُمكن كتابة المعادلة فوراً ليظهر الحل مع النتيجة. كما يُمكن الضغط على Tutorial أو Example للحصول على أمثلة عملية.

بعد مضي 7 أعوام في العصر الذهبي لتكنولوجيا الهواتف النقالة يبدو أن الوقت حان لطرح أسئلة جديدة. تمت الإجابة عن معظم الأسئلة التي طرحت منذ أعوام وحتى الآن، وأصبحت بديهية، وبدأت ألغاز ومشاكل جديدة بالظهور.

يدرس الكاتب بينيدكت إيفانز Benedict Evans في مقال مطول جميع الظواهر الحالية والمستقبلية المحيطة بعالم الهواتف المحمولة وغوغل وأندرويد على وجه الخصوص. إلى أين سنصل في النهاية؟ وماهو حال هذا التعقيد الحالي المحيط بأندرويد مابين غوغل الراعية والشركات الأخرى المتنافسة حوله؟ كيف سيؤثر هذا على مستقبل الهواتف الذكية عموماً؟

انتهت المرحلة الأولى من حرب منصات التشغيل. وربحت كل من ابل وغوغل معركتهما. تبيع ابل الآن حوالي 10 بالمئة من الهواتف التي يتم بيعها سنوياً حول العالم والتي يبلغ عددها 1.8 بليون جهاز ويستمر هذا السوق بالنمو طبعاً، تمثل أجهزة أندرويد المباعة فيها نسبة 50 بالمئة ثلثها في الصين والثلثان خارج الصين. سيمتد هذا مع الوقت لتبلغ المبيعات 400 أو 500 مليون جهاز في كل ربع من أرباع العام، مع احتلال آبل لمرتبة الصدارة بالأجهزة المزودة بآخر التقنيات. تسيطر غوغل على ماتبقى، وسيكون هناك ما يقارب الـ 4 بليون جهاز ذكي في العالم.

وعلى الرغم من أن ابل تبيع عدداً أقل من الأجهزة، فإن موقعها وتأثيرها أكبر بكثير من ناحية الحصة في الحركة على الانترنت والأغلبية في المحتوى وعائدات التجارة في أسواق التطوير، لذلك فإن امتدادها ثابت ومستقر، كماهي الحال بالنسبة لغوغل أيضاً.

بذلك تكون كل من آبل وغوغل قد ربحتا وحصلتا على ما تريدانه، ولن يتغير هذا في الوقت القريب على الأقل. إذا ما الذي سيحصل في عالم صناعة التكنولوجيا النقال بعد ذلك؟

مالذي سيحصل للشركات التي تتعامل مع أندرويد؟

بعد مرور عدة سنوات تمكنت خلالها سامسونج من السيطرة على نصف سوق الهواتف المحمولة التي تعمل بنظام أندرويد في الأرباح وحجم الحصة، بدأ التوزع في سوق الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد يتغير بانخفاض حصة سامسونج مؤخراً وبشكل متسارع. لاغرابة من مراقبة الأداء الحسن لشركات أخرى تتعامل بنظام أندرويد، بدأت بعض الشركات مثل إلى جي وموتورولا تحقق انتشاراً عالمياً مثلاً. بدأت شركة كشاومي Xiaomi بالحصول على حصة مقبولة في السوق الصينية وتحاول أن تنتشر في الهند أيضاً، لكنها تواجه عقبة تتمثل بالشركات المحلية التي تظهر في بلدها الأم. ما المنحى الذي ستأخذه الأمور؟ هل ستتمكن شاومي من الانتشار عالمياً كماركة من المستوى المتوسط؟وهل ستنجح شركات صينية أخرى في تحقيق المثل؟ ماعدد اللاعبين الذين سيكونون في السوق؟ لطالما كانت سوق الهواتف النقالة لعبة حجم وامتداد، لكن هل من الممكن لشركة محلية أن تصل بالحجم إلى درجة توازي السوق العالمية؟ هل سيتمكن أحدهم أخيراً من صناعة هواتف نخبوية Premium يمكنها أن تنافس منتجات ابل (إن كان هذا ممكناً في أندرويد بشكل عام)

ما هو مستقبل أندرويد؟

يمكننا أن نقول أن مستقبل الشركات الصانعة غير مهم سوى على صعيد الأسهم والحصص ـ فهي ليست سوى أجهزة بأسماء صانعيها على ظهر الجهاز. لكن شركات ككشاومي تطرح سؤالاً  آخراً: ماهو مستقبل أندرويد بحد ذاته؟

حالياً تنتشر الأجهزة التي تعتمد نظام تشغيل أندرويد من غوغل في منطقتين. من ناحية نلاحظ غياب غوغل في السوق الصينية حيث تأتي جميع أجهزة أندرويد غير مدعومة بخدمات غوغل، لكن هذه ليست مشكلة بالنسبة لغوغل من ناحية استراتيجيتها في السوق العالمية. ومن ناحية أخرى حاولت أمازون أن تنطلق بمنصتها الخاصة المتفرعة عن أندرويد بسلسلة أجهزة Kindle Fire، لكن تبين أن منتجات أجهزة هواتف وتابلت Fire أثبتت فشلها، جزئياً وليس كلياً لأنها لم تطرح مدعومة بخدمات غوغل أيضاً. وفي الوقت الحالي فشلت معظم محاولات الشركات التي تتعامل مع أندرويد بإضافة طبقتها الخاصة من الخدمات على هذا النظام.

لكن يبدو أن هذا بدأ يتغير الآن. تمكنت شاومي على عكس غيرها من الانطلاق ببعض الخدمات الجذابة في طبقة فوق نظام أندرويد. وبالنسبة للآن، تستخدم الشركة خدمات غوغل خارج الصين إضافة إلى خدماتها، لكن قد لا يستمر هذا طويلاً. بالتوازي، انطلقت شركة سيانوجين Cyanogen في الاستثمار في أندرويد كمثال للعديد من الشركات التي بدأت بإجراء تجارب على أي نوع من أنواع نظام أندرويد يجب أن تستخدم.

إن حزمة تطبيقات Google Play Services هي المكون الرئيسي الذي يتيح لغوغل التحكم بسوق نظام أندرويد عالمياً بالإضافة إلى مجموعة واجهات برمجية API والتطبيقات التي تكون طبقة فوق نواة نظام أندرويد ــ ومن بينها تطبيق الخرائط وتطبيقات أخرى تنتجها غوغل. تستخدم غوغل هذه المكونات كما تستخدم مايكروسوفت تطبيقات أوفيس وويندوز.

غالباً مايعتقد أنه ليس من الممكن بيع الهواتف الذكية خارج الصين دون تطبيق الخرائط ومتجر تطبيقات غوغل ــ سيكون هذا هاتفاً مميزاً (على الأقل بالنسبة لمستخدم عادي.)

لم يحاول أحد القيام بذلك حتى الآن،سوى شركة أمازون ( ونوكيا، بشكل سطحي). هناك مجموعة من المؤشرات القوية التي تدل على امتلاك تطبيقات خرائط غوغل حصة من الاستخدام على هواتف ابل أيضاً بمنصة iOS. وبما أن الكثير يحاول أن يعدل نسخاً من نظام أندرويد الأصلية بطريقتهم الخاصة لتحمل طابع شركاتهم وبما أن أعدادهم تتزايد دون محاولة غوغل أن تقاضيهم بتهمة تزوير أنظمتها يظن أن المزيد من الشركات ستتابع محاولاتها في تعديل نظام أندرويد.

يطرح كل هذا سؤالاً  أعمق عن نظام أندرويد. ما الذي ستعرضه غوغل في غضون خمس سنوات؟ هل يمكننا أن نقول أننا سنشتري هواتف كروم التي تحمل نسخاً أصلية من نظام أندرويد؟ تمتلك غوغل عدداً من التطبيقات التي تعمل الآن على كروم ( والعكس بالعكس)

هل يتماشى هذا مع مستقبل المنصة؟ وإن كان هل يعني هذا المزيد من الحرية أو الأقل منها بالنسبة للأشخاص الذين يحاولون الانطلاق بمنصاتهم فوق منصة أندرويد؟

نماذج التفاعل، التراسل وطبقات التداخل

قد تكون السيطرة جزءاً من السبب الذي قد يدفع غوغل لتغيير ماهية نظام أندرويد، والسبب الأعمق في ذلك هو تغيير الطريقة التي تتفاعل فيها الهواتف الذكية مع المستخدم. من الواضح أن التطبيقات لطالما شكلت مشكلة بنيوية بالنسبة لغوغل. فمثلاً  لايظهر محتواها في نتائج البحث والأهم من ذلك أنه ليس بالإمكان ربط المحتوى بنتائج البحث. تبين أيضاً أن تطبيقات HTML5 Web Apps حليف أعمى لعدة أسباب وتبقى المشكلة الرئيسة هي: يمكنك على الانترنت أن ترتبط بأي مصدر رئيسي ولايمكن ذلك على الهاتف لأن كل شيء موجود في قوالب.

تحاول غوغل في نسختها الأخيرة من أندرويد 5 لولي بوب أن تزيل الفوارق والعوائق بين التطبيقات والويب. على أي حال، تميل التكنولوجيا للتحرك إلى الأمام، وحل المشاكل الموجودة حالياً وطرح أخرى جديدة وليس العودة إلى الحلول والمشاكل السابقة. لم نقم بحل مشاكل الويب بإعادة بناء AOL (شركة الإنترنت الديناصورية) بل باستخدام غوغل وفيس بوك.

في هذه الأثناء، وكما نعلم، لا يلاقي نمط البحث الذي أتت به غوغل على الانترنت نجاحاً كبيراً على الهواتف النقالة. لكن وفي نفس السياق، لم تختف الإمكانات التي طرحتها غوغل قبل مرحلة وصول البحث إلى الهواتف النقالة.

ما يحصل الآن ليس إلا تغيرات في طبقات من التجميع والاستكشاف. انتقلنا من مرحلة يتم فيها تجميع وتركيب كل شيء ضمن المتصفح، ومن ثم دخوله عن طريق غوغل ( الذي يشكل حزمة بحد ذاته) إلى أيقونات التطبيقات التي تفكك محتوىً  معيناً من أحد المواقع على الانترنت. في نفس الوقت تقوم التطبيقات بتجميع المحتوى بالكامل من مواقع الإنترنت وتجعل من المستحيل الارتباط مباشرة بصفحة معينة. وبما أننا نمتلك ميزات الارتباط العميق، التي تسمح لنا بالوصول إلى متاهات الانترنت، والإشعارات التفاعلية الغنية وتفكك قطعاً منها. لدينا أيضاً البطاقات التي تطفو في النظام الجديد (والتي تصلنا بطرق عدة).

يخلق هذا بدوره مشاكل جديدة. لا يمكن تطبيق الربط العميق بالضرورة في نموذج تفاعلي للتطبيقات، وليس من الواضح أيضاً على من تقع مسؤولية تطويره ـ هل يجب أن يتم تنظيم الربط العميق في طبقات ( مثل فيس بوك وغوغل على منصة iOS) أم يجب أن يم بناؤه من قبل الشركات الصانعة لكل منصة ؟

يحاول كل برنامج أن يتوسع إلى مرحلة يمكنه من خلالها أن يقرأ البريد الالكترونيّ. وتلك البرامج التي لا يمكنها أن تتوسع تستبدل بتطبيقات يمكنها ذلك.

فيس بوك وأمازون

هناك سؤال يطرح الآن بناء على ماسبق وهو هل يمكن تغيير نماذج التفاعل على مستوى المنصات من قبل أطراف خارجية أم هل يمكن لابل وغوغل أن تقوما بذلك بنفسهما. فيس بوك وأمازون تلعبان دوراً هنا أيضاً. متصفحات الانترنت على الحاسب غالباً حيادية، والمتصفحات في الهاتف الذكي ليست كذلك. تقوم الشركات الصانعة للمنصات بأمور تؤثر على استكشافك وتفاعلك مع أي شيء تقريباً. لهذا السبب يوجد نظام أندرويد في الأساس ـ كانت غوغل خائفة مما قد تفعله مايكروسوفت ـ وهذا سبب وجيه لدوران أمازون وفيس بوك باستمرار حول نموذج التفاعل مع منصات فرعية مثل Fire Phone وFacebook Home. ولم تجد أي منهما حتى الآن طريقة لإدخال ما لديها في تلك المرحلة من طبقة التجميع الأولي التي تتيحها لك الشاشة الرئيسية من التحكم. لكنهما لن تستسلما. من الواضح أن فيس بوك تحاول أن تبني طبقة فوق كل من أندرويد وiOS للسماح للربط العميق والمشاركة بالعمل ضمن التطبيقات. إلى أي مدى ستنجح في ذلك؟ هل يعني الربط العميق بشكل عام الكثير بالنسبة لمالكي المنصات لتقوم بالعمل عليه؟ ما هي الخطوة القادمة التي ستتخذها أمازون؟

الأجهزة الملبوسة Wearables نقطة النهاية للسحابة والمراسلة

السؤال الأخير هنا وعلى الأقل بالنسبة لليوم. تذكرنا ساعة ابل بالاي باد الذي وان كنت تريد لشيء مماثل مصنوع بحرفية ولك ليس من الواضح لم نريد شيئاً مماثلاً على الإطلاق. لكن من الواضح الآن أن الأجهزة الملبوسة هي نقطة النهاية بالنسبة للخدمات السحابية، لكن الساعات وبالأخص من ناحية حجم الشاشة هي أجهزة للتراسل والإشعارات في المقام الأول. وإلى حين انطلاقها بشكل أوسع، يعني هذا أن السؤال الأشمل المطروح عن نموذج التفاعل وشكله وأين تقع الإشعارات والرسائل ضمنه يبقى مطروحاً. وإذا ما فكرنا بشكل أشمل تملك شركات مثل Oculus وMagic Leap القدرة على إحداث تغييرات جذرية على نموذج التفاعل، لكننا لا نزال بعيدين عن ذلك بضعة أعوام بعد.

المقياس Scale

يكاد يصل تعداد الهواتف الذكية عالمياً إلى 3.5 بليون أو 4 بليون جهازاً حول العالم ـ 2 بليون جهازاً ذكياً وتقريباً 4 بليون هاتف نقال (وعدد الشرائح المستنسخة SIM Card يجعل من عدد الاتصالات النشطة قريباً من 6 بليون). يمكننا مقارنة هذه الأعداد بـ 1.6 بليون جهاز حاسب شخصي PC، نصفها يعود لمستخدمين عاديين والنصف الآخر يعود لشركات. بذلك يكون عدد الهواتف النقالة أكبر من عدد الحواسيب الشخصية بـ 5 أضعاف تقريباً، ترافقنا هذه الأجهزة أينما ذهبنا، بكل تطبيقاتها وحساساتها وهي معقدة بدرجة أكبر بكثير من التعقيد الموجود في الحواسب الشخصية عند النظر إليها كأجهزة يمكنها الوصول للإنترنت.

يصعب علينا أن نتخيل مدى التغيير الذي أحدثته هذه الأجهزة. فللمرة الأولى على الإطلاق، لاتقوم الشركات الكبرى ببيع الأجهزة للشركات فقط أو لعائلات الطبقة المتوسطة بل لثلثي البالغين على سطح الأرض ـ تباع هذه الأجهزة لأناس لا تملك الكهرباء أو المياه وتفضل أن تنفق المال على الهواتف بدلاً من إنفاقه على السجائر. يتسارع التعقيد في ثلاث اتجاهات: لدينا الطبقات المتوسطة من العائلات وصولاً إلى جميع الأشاص، علينا أن ننتقل من الحواسيب الشخصية وصولاً  إلى الهواتف النقالة، ويمكننا أن نتدرج من البساطة الموجودة في متصفح الويب، الفأرة، ولوحة المفاتيح التي بقيت حولنا على مدى عشرين عاماً إلى التعقيد الموجود في الهواتف الذكية والمتوضع في طبقات تحت الشاشة حيث لا زال يتغير باستمرار.

لهذا السبب فإن عالم التكنولوجيا ممتع للغاية.

أفاد تقرير جديد أن شركة سوني تعتزم إطلاق حاسوب لوحي بقياس 13 بوصة لتحذو حذو نظيراتها من الشركات التي دخلت عصر الحواسيب اللوحية المخصصة للأعمال والتي تقدم شاشات قريبة من قياس شاشات الحواسيب المحمولة.

وكانت سوني قد أطلقت حواسيب لوحية بقياس 10 بوصات، مثل “إكسبريا زد 2 تابلت” Xperia Z2 Tablet، وبقياس 8 بوصات مثل “إكسبريا زد 3 تابلت كومباكت” Z3 Tablet Compact، التي تمتاز عن غيرها بأنها نحيفة ومقاومة للماء والغبار.

وكشف الموقع الصيني “باد نيوز” Padnews.cn عن صورة ومواصفات ما قال إنه الحاسوب اللوحي “إكسبريا زد 4 تابلت ألترا” Xperia Z4 Tablet Ultra المرتقب من شركة سوني.

وفي حال صحت تسريبات “باد نيوز”، فإن “إكسبريا زد 4 تابلت ألترا” سيقدم شاشة IPS TRILUMINOS بقياس 12.97 بوصة وبدقة 3,840×2,400 بكسل، والمعالج “كوالكوم سنابدراجون 810″ الجديد الذي يعمل بتردد 2.86 جيجاهرتز.

وسيضم الجهاز ذاكرة داخلية بسعة 64 جيجابايت، وذاكرة وصول عشوائي قدرها 6 جيجابايت، ويرى البعض أن 6 جيجابايت من الذاكرة لا يبدو حقيقا لأن أنظمة أندرويد لا تدعم هذا القدر من الذاكرة.

ويتوقع أن يقدم “إكسبريا زد 4 تابلت ألترا”، إلى جانب البطارية التي تبلغ سعتها 12,100 ميلي أمبير/ساعة، كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل وقادرة على التصوير بدقة 4K وبسرعة 30 لقطة في الثانية، بالإضافة إلى منفذ “إتش دي إم آي” HDMI.

يذكر أن معظم الشركات تتجه نحو إنتاج حواسيب لوحية كبيرة الحجم مخصصة للأعمال، حيث أطلقت شركة سامسونج حواسيب أندرويد كبيرة، وكذلك فعلت لينوفو، وتعتزم آبل إطلاق حاسوب لوحي بقياس يتجاوز 12 بوصة.

أعلنت شركة سوني  عن تطوير “وحدة عرض أحادية العدسة وقابلة للربط” يمكنها تحويل أي نظارة عادية إلى نظارة ذكية تشبه إلى حد كبير نظارة جوجل الذكية.

ويضم الجهاز وحدتين توضعان على طرفي النظارة مع سلك يُلف خلف الرأس يربط بينهما، وتضم الوحدة اليمنى معالجا من نوع “أيه آر إم كورتكس-أيه7″ ARM Cortex-A7، وبوصلة إلكترونية، ومقياس تسارع، ومستشعر للمس، إضافة إلى الشاشة التي تأتي بقياس 0.23 بوصة وتعرض الصورة بتقنية OLED وبدقة 640×400 بكسل.

وحالها حال نظارة جوجل جلاس، تعرض نظارة سوني، التي تعتزم عرضها الشهر القادم تحت اسم “سمارت آيجلاس أتتش!” SmartEyeglass Attach!، الصورة أمام عين المستخدم، وتقول الشركة إن الشاشة توفر مجال رؤية يعادل 16 بوصة على بعد مترين أمام العين.



ويزن الجهاز، الذي يدعم تقنية “بلوتوث 3.0″ وشبكات “واي فاي” 40 جراما، ويضم بطارية بسعة 400 ميلي أمبير/ساعة.

وتروج سوني لـ “سمارت آيجلاس أتتش!” كحل مفيد لممارسة الرياضة، والعمل والترفيه، وأكدت أنها تعتزم إطلاق حزمة تطوير برمجيات SDK خاصة بها لمطوري تطبيقات الطرف الثالث.